tisto ღ♥♥ღ.. ][ عَ ـٍـٍرَبِـًـًيْ وآسـًـًطــٍـٍـٍـًـًـًةه ][ .. ღ♥♥ღ
عدد المساهمات : 116 نقاط : 5927 تاريخ الميلاد : 12/12/1995 تاريخ التسجيل : 24/08/2009 العمر : 28
| موضوع: إجابات درس (1 – 6) القناعة والرضا 21/10/2010, 6:30 pm | |
| إجابات درس (1 – 6) القناعة والرضا ص54 : أقرأ وأتفكر : * الطمع. * وفق الشريعة الإسلامية.
ص55 : # إنسان ساخط طمّاع لا يقنع بما قسمه الله له ولا يستعفف عمّافي أيدي الآخرين, إنسان مؤمن قانع بما قسمه الله ويستعفف عن رزق الآخرين. والميل للمؤمنالقانع العفيف. # الإيمان وأداء العبادات. الصّحة والعافية. الولد. حبّ الخير والناس.
ص56 : # رضا النفس بما كسبت بعد بذل الجهد. # بالإيمان الصادق والجدّ وعدم التكاسل. # حتمية فالطموح يتولّد من قناعةالجدّ والهمل. # لأنّ الطالب يأخذ بقناعة الخامل الذي لا يدرس ويجتهد ثمّيطمع بالنتائج العالية فيلجأ إلى الغش ليكذب على نفسه والآخرين بأنه مجتهد.
ص58 : * حدد الأوامر : - لا تمدّنّ عينيك إلى ما متعنا به غيرك. - أأمر أهلك بالصلاة. - الصبر على الطاعة. * رزق الأولى بالمعنى المعنوي أي الثوابوالمعنى يكون أنّ ثواب ربك خير وأعظم من ذاك النعيم الفاني, أما رزق الثانية فالمعنى مادي أيّ أنّ الله لايطلب منك أنْ ترزق أحداً(تعويضاً) بل إنّ الله يرزقكويرزق غيرك.
ص59 : * لا , أتجاهلها. * الغرَر الواضح, وتناقض السعر المعروضعن الحقيقي. * ضعف إرادة وللعبرة, ونتعلم منها أنّ أغلب هذه العروضكاذبة. : أستنتج : - قال تعالى:" قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِيأَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِمَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا يُسْأَلُ عَنْذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ "78. - قال تعالى:" وَابْتَغِ فِيمَا آَتَاكَ اللَّهُالدَّارَ الْآَخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَاأَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَلَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ "77. - قال تعالى:" وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْامَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَلِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلَا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَالَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ "82.
ص61 : أنشطة الطالب
1_ إنّ القناعة مع الجدّ والطموح دليل على الإيمانالصادق والثقة بالنفس , أما القناعة التي يندرج تحتها الخمول والكسل فهيمذمومة يرفضها الإسلام. كالطالب المؤمن المجتهد ويطمح بمعدّل عال ٍ عند التخرّج فهذامؤّيّد من الله " يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُواالْعِلْمَ دَرَجَاتٍ " , والطالب الكسول غير المجتهد فيسعى للغش ليعوّض نقصهعند الامتحان ناسياً قوله صلى الله عليه وسلم: (منْ غشّ فليس منا ).
2_ لأنها تُزيّن المعروض في أعين الناس لدرجة أنها تقنعه أنّ ما لديه لايعمل وسيبطل عند طرح المنتج الجديد في الأسواقفيبادر إلى رمي ما لديه ويشتري الجديد بأغلى سعر ليجاري الواقعونظرة الناس. كالهاتف الجوّال والسيارة والمنزل والكمبيوتر....الخ. ص62 : 3_ 1- الإيمان الصادق بأنّ الله تعالى هو الرزاق وأنه مالكالملك يؤتي الملك مَن يشاء. 2- نعمة الرزق مقدّرة من الله وفيها حق للغير, منتواضع لله وحق صدقة لدوامها وبركتها وإن قلت. 3- تحديد الحاجات الضرورية للإنسان عن التحسينيةوالكمالية أولاً بأول بعداً عن إنفاق الفساد والإسراف. فمثلاً ساعة اليد لتحديد الوقت ولا يهم إن كانت عادية بسيطة وأصلية أو مرصّعةبالماس والذهب , ولا يهم الشكل إنْ كانت مربعة أو دائرية أو بيضوية ولا اللون, فساعة المائة درهم تؤدي وظيفة ساعة المليون درهم.
4_ ليس هناك أيّ تعارض فالقناعة هي الرضا بما لديك دونتمني ما عند الغير, والغنى نعمة من الله وابتلاء ,والإسلام يدعو إلى العمل والنماء في كسب والعبادة , فنعم العبد الغني المؤمنالقنوع في الدنيا والآخرة, وبئس العبد الغنيّ الطماع الذي سيخسر الدنيا والآخرة.
5_ - اجتناب المعاصي وما حرّم الله. - الرضا بما قسم الله لك (القناعة). - حسن الجوار. - الإيثار. - عدم الخوض في اللَّهو. | |
|